عبير.عقيقي عبير.عقيقي 27-01-2022
Person, Human, Female

تسألين عن علاج مغص الاطفال 7 سنوات؟ في هذه المقالة، تجدين الإجابة المفصلة والحيل المنزلية التي تساعد طفلك على التخلص من ألم المغص، هل جرّبتها؟

ias

يواجه الأطفال بين عمر 7 الى 12 مغصًا في البطن بشكل دوريّ. ورغم تعدد الأسباب وأحيانًا انعدامها، يقف الأهل أمام صراخ طفلهم في حيرة من أمرهم. ورغم ذلك، يتم التخفيف عن المغص بطرق طبيعية منزلية.

فيما يلي، أكشف لك عن علاج مغص الأطفال في عمر 7 سنوات بالأعشاب.

أسباب مغص الأطفال في عمر 7 سنوات

تتعدد الأسباب، وقد لا يستطيع الأهل تحديد واحد منها. على أي حال، تعرّفي معنا على الأسباب الممكنة:

  • القولون العصبي والصعوبة في التبرز
  • الإمساك والغازات
  • تسمم وحساسية الأكل
  • فيروس معوي
  • التعب أو الخوف
  • عدوى في الجهاز البولي
  • حصوات على المرارة
  • قرحة في المعدة

علاج طبيعي لمغص الأطفال في عمر 7 سنوات

إنّ علاج مغص الأطفال بالأعشاب ليس سوى علاج موقّت ومخفف للألم، وهو فعّال في حال كانت الأسباب بسيطة. ولكن إن لم تجدي نفعًا، اتّصلي بطبيب طفلك واستشيريه فقد يكون مغص البطن إنذارًا لمشكلة خطيرة.

  • الزبادي: تحتوي بعض أنواع الزبادي على بكتيريا حية، أو ما يُعرف بالبروبيوتيك، والتي قد تعزز صحة الجهاز الهضمي عن طريق الحد من عوارض اضطرابات الجهاز الهضمي الشائعة، مثل الانتفاخ والإسهال والإمساك والمغص
  • العسل: تساهم الكربوهيدرات والسكريات ومضادات الأكسدة المتوفّرة في العسل في محاربة الالتهابات اليت قد تكون سببًا لمغص الأطفال
  • بذور الحلبة: مشهورة بقدرتها على تهدئة آلام المعدة. يمكن مزجها مع الزبادي للحصول على نتيجة شافية
  • الزنجبيل: وهو من الأعشاب التي تساعد في تهدئة آلام البطن، من خلال غليه أو إضافته كمحلّي
  • النعناع: من أكثر الأعشاب فعالية في علاج المغص، وبخاصةٍ المفاجئ الناتج عن البرد
  • البابونج: يحارب الإمساك وبالتالي يقلل من أسباب مغص الأطفال

نصائح لتجنّب مغص الأطفال

عندما تقرأين الأسباب المحتملة أعلاه، يمكنك تجنّب حدوثها وبالتالي توفير ألم المغص على طفلك:

  • احرصي على أن تكون ملابس طفلك غير رطبة تجنّبًا للبرد
  • خففي عن طفلك إذا كان يتوتر بسبب الامتحانات أو أي حدث يحصل معه
  • اعتمدي نظام غذائي صحّي ومتوازن خالي من الحبوب والخضار المزعج للأمعاء

وأخيرًا، تعرّفي أيضًا على علاج مغص الأطفال الرضع وكيفية تجنّبه.

الأمومة والطفل الأم والطفل صحة الطفل

مقالات ذات صلة

الأمومة والتعلق الزائد.. متى يصبح الحب خوفًا؟
الأمومة والطفل الأمومة والتعلق الزائد.. متى يصبح الحب خوفًا؟
مخاطر لن تتوقّعها!
مفاجآت لا تتوقعينها في أول سنة من الأمومة
الأمومة والطفل مفاجآت لا تتوقعينها في أول سنة من الأمومة
معلومات لم تعرفيها من قبل..
إذا لاحظتِ هذه العلامات على مولودكِ فهو أذكى مما تتخيّلين!
الأمومة والطفل إذا لاحظتِ هذه العلامات على مولودكِ فهو أذكى مما تتخيّلين!
ميزات لا يمتلكها جميع الأطفال!
متى تكون مشاعر الذنب جزءًا من تجربة الأمومة؟
الأمومة والطفل متى تكون مشاعر الذنب جزءًا من تجربة الأمومة؟
إليكِ الإجابة الدقيقة..
أطباء الدماغ ينصحون: 10 دقائق صباحًا تغيّر مستقبل طفلكِ!
الأمومة والطفل أطباء الدماغ ينصحون: 10 دقائق صباحًا تغيّر مستقبل طفلكِ!
اعتمدي هذه العادات ولاحظي الفرق بنفسكِ..
كيف تشكل الأمومة شخصية الطفل؟
الأمومة والطفل كيف تشكل الأمومة شخصية الطفل؟ أسرار لا تعرفها الكثير من الأمهات
كّل ما يجب عليكِ معرفته..
ماذا يحتاج الطفل فعلًا من أمه؟
الأمومة والطفل من أول لمسة حتى أول خطوة.. ماذا يحتاج الطفل فعلًا من أمه؟
الدليل الكامل بين يديكِ..
كيف تؤثر مشاعرك على نمو طفلك دون أن تشعري؟
الأمومة والطفل كيف تؤثر مشاعرك على نمو طفلك دون أن تشعري؟
معلومات عليكِ معرفتها!
طرق لتطوير علاقة قوية مع طفلك
الأمومة والطفل من العناية إلى التوجيه: 3 طرق لتطوير علاقة قوية مع طفلك
هكذا تصبحين الأم المثاليّة في عيون صغيرك..
أول 1000 يوم تحدّد مصير صحة طفلك
الأمومة والطفل دراسة تؤكّد: أول 1000 يوم تحدّد مصير صحة طفلك!
احذري من السكر!
ماذا يحدث نفسيًا للأم الجديدة بين التوقعات والواقع؟
الأمومة والطفل ماذا يحدث نفسيًا للأم الجديدة بين التوقعات والواقع؟
تغيّرات لم تخطر في بالكِ من قبل!
هل تمرين بلحظات ندم في الأمومة؟
الأمومة والطفل هل تمرّين بلحظات ندم في الأمومة؟ أنتِ لستِ وحدك
نصائح أساسيّة للتعامل مع هذا الشعور..

تابعينا على