"يخلق من الشبه أربعين" مقولة لطالما ترددت على مسامعنا والتي تتيح فرضية أن يكون لكل منا من يشبهه حول العالم وقد يكون هذا الشبه كبيرًا لدرجة أن يظن الشخص أحيانًا وفي حال التقى عن طريق الصدفة بشبيهه أنه شقيقه التوأم.
هل حصل هذا الموقف معك سابقًا؟ وفي حال مررت بهذا الموقف ام لا بالتأكيد أنك لم تختبري أبدًا ما حصل مع هؤلاء الأشخاص الذين سترين صورهم في هذا المقال فهم قد التقوا بأشباههم او بأشقاهم التوأم ولكن في اللوحات وعن طريق الصدفة.
هل يكون من رسم هذه اللوحة قد رسم جدة هذه الشابة مثلًا؟ الشبه بينهما كبير لدرجة أنها هي نفسها اكتشفته!

اما هذه الطفلة في اللوحة فهل يعقل كم أنها تشبه الشابة في الصورة؟ وقد يظنّ من يرى الصورة للوهلة الأولى أن اللوحة تعود للشخص نفسه!

وهذا الشاب فقد اكتشف شقيقه التوأم في احدى اللوحات أثناء زيارته لمتحف اللوفر في فرنسا!

اما هذا الشاب فالشبه بينه وبين الرجل في اللوحة كبير جدًا لدرجة أنه قرر تقليده لإلتقاط الصورة!

وأخيرًا، هذا الرجل عاش التجربة نفسها بدورها وقد قام بتقليد الرجل المحارب الموجود في الصورة التي حصل ورآها عن طريق الصدفة في أحد المتاحف!

إقرأي أيضًا: توأم نادر بلوني بشرة مختلفين: شاهدي صورهما التي غزت الإنترنت!