من اليونان شغلت العالم بأسره عندما أخذت تنشر صورها الواحدة تلوَ الأخرى عبر حسابها الرسمي على انستقرام وهي تستعرض مفاتنها وتضاريسها بالمايوه بينما تستمتع بوقتها إلى جانب داني متري، ومن ذلك البلد السياحي الجميل حيث دخلت القفص الذهبي مع هذا الأخير قبل سنتين، ها هي ميريام فارس تعود لتجدّد حبّها الكبير له وتخلّد هذه الذكرى الجميلة مؤكّدةً للجميع أنها ستبقى له وهو لها مهما طال الزمن ومضت الأيام.
ولكن هذه السنة تختلف تماماً عن السنة الفائتة والماضية، فالصغير جايدن بات هنا وحاضراً ليحتفل مع والده ووالدته بعيد زواجهما أيضاً، وحتى أنه هو الذي سرق الأضواء منهما وتصدّر العناوين الأولى عنهما واحتكر الأهمية كلّها، كيف لا وها هي صورته التي لم ترضَ ميريام أن تُظهر فيها وجهه مع أنها سبق أن عرّفتنا عليه، قد استحوذت على نسبة إعجابٍ هائلة لأنّه هو الذي استطاع أن يخلّد بنفسه هذه المناسبة الجميلة وأن يتمنّى لوالديه ولو بطريقةٍ غير مباشرة السعادة والحب إلى الأبد.
إذاً هو الصغير جايدن ابن ميريام فارس الذي غيّر ملامح هذا العيد هذه السنة وجعله أجمل وأفضل، هو الذي جعل والدته تطلق العنان لنفسها من جديد لتنشر صوراً إضافية من رحلتها التي يبدو أنها لم تنتهِ بعد، فأطلّت فيها وهي تزرع ابتسامةً عريضة على وجهها تؤكّد السعادة التي تعيشها والتي لا تزال في أوجّها وأعلى ذروتها وهي تستعرض كالعادة جسدها بطريقةٍ غير مباشرة ومبهمة للمزيد من الإثارة والإغراء.
أمرٌ واحدٌ تنبّه إليه الكثيرون بعدما شاركت فارس صورة ابنها المنشودة وهو كشف النقاب عن التاريخ الذي تبادلت فيه النعم الأبدية والذي لم يكن يعرفه أحد في السابق، نعم هو يوم 27 اغسطس الذي تم فضحه هذه السنة على أمل أن نرى عمّا قريب وجه الرجل الذي ارتبطت به فنانتنا المحبوبة والذي لا يزال مخفياً عن الأنظار والإعلام.
اضغطي على الرابط لمشاهدة الفيديو
المصدر: موقع مشاهيري