أفادت الأنباء أن كيت، دوقة كامبريدج، تعرضت لخطأ محرج أثناء مرافقتها طفليها للتسوق قبل عودتهم إلى المدرسة، فماذا اقترفت؟
من المعروف أن دوق ودوقة كامبريدج أبوين عمليين، على الرغم من وجود مربية ومساعدين موثوقين، يرغبون في الاعتناء باحتياجات أطفالهم بشكل مباشر قدر الإمكان. من بين واجبات الأبوة والأمومة التي تم رصدهما يتعاملان معها شخصيًا على مر السنين هو التسوق قبل العام الدراسي.
قبل أربع سنوات، شوهدت كيت وهي تأخذ الأمير جورج والأميرة شارلوت إلى متجر لشراء الأحذية المدرسية. وفي التفاصيل قالت المعلومات الصحافية إنّ كيت ميدلتون لم تصل إلى المتجر وهي مستعدة تمامًا، لأنها لم تحضر أزواجًا احتياطية من الجوارب للأطفال الصغار.
نظرًا لأن الوقت كان في أواخر الصيف، كان الأمير جورج والأميرة شارلوت لا يزالان يرتديان الصنادل، مما أجبر الدوقة على استعارة زوج من الجوارب من المتجر لتجربة الأحذية الجديدة.
هذا العام، سيكون لدى كيت وويليام كالعادة وقتًا للتسوق نظرًا لبدء جميع أطفالهم مدرسة جديدة، فهل ستنتبه الدوقة للخطأ وتمنع حدوثه مجددًا؟
بعد أسابيع من التكهنات بشأن احتمال انتقال عائلة كامبريدج إلى وندسور، أعلن قصر كينسينغتون أن أطفال الدوق والدوقة الثلاثة سيبدأون في الالتحاق بمدرسة لامبروك في سبتمبر.
وجاء في البيان: “أعلن دوق ودوقة كامبريدج اليوم أن الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس سيحضرون مدرسة لامبروك في بيركشاير اعتبارًا من سبتمبر 2022”.
“أصحاب السمو الملكي ممتنون للغاية لتوماس باترسي حيث كان جورج وشارلوت بداية سعيدة في تعليمهما منذ عامي 2017 و 2019 على التوالي ويسعدان أن يكونا قد أسسا مدرسة لأطفالهما الثلاثة تشترك في نفس الروح والقيم مع توماس “.
أخيرًا، كما سبق ونشرت الصحافة صور كيت ميدلتون وأولادها خلال تحضير الكاب كيك احتفالا باليوبيل البلاتيني، هل سنشهد على صور توثّق انتقال العائلة الملكية إلى منزل جديد ودخول أطفالها إلى مدرسة جديدة؟