في مقابلة له على شبكة ال-ABC التلفزيونية، أكد الرئيس الأميركي باراك أوباما أن خُطته للنهضة بإقتصاد البلاد لا تنطبق فقط على القطاع العام والخاص بل على عائِلته أيضاً وبالتحديد ابنتيه ماليا (12) وساشا (9). فصرّح أنه يهتم شخصياً بتعليمهما أصول إدارة المال والمدخرات من مصروفهما الخاص الذي بات من الممكن لهما كَسبه عن طريق مجالسة الأطفال. ورغم إعتراض البعض على عمل إبنتي الرئيس الأميركي، يرى الكثيرون أنها من أفضل الوسائل لنموهما في ظروف طبيعية كسائر أبناء الشعب. هذا ويتوقع معظم هؤلاء المؤيدون أن الإقبال على الفتاتين لمجالسة الأطفال لن يكونَ كثيفاً لهيبة والدهما فحسب، بل أيضاً نظراً إلى الحراسة الأمنية المشددة التي تحيط بهما!
