تسألين عن وضعيات الحب بدون جماع؟ تابعي ما نقدمه لك من معلومات في هذه المقالة على موقعنا وتعرفي على اعمية العناق!
يعتبر العناق والتقبيل والتدليك علامات وضعيات الحب التي تندرج تحت مظلة الاحتضان ويحصل ذلك بين الشريكين لتأكيد الحب بعيدًا عن العلاقة الحميمة. وفي حين لا توجد طريقة صحيحة أو خاطئة للاحتضان، إلا أنّنا سنشاركك فيما يلي أفضل وضعيات الحب في الفراش بعيدًا عن الجماع لتتمكّني مع زوجك من إبعاد شبح الملل عن العلاقة والتعبير عن الحب بكل الوسائل.
1. الإحتضان بوضعية الملعقة
يمكن أن تؤدي هذه الوضعية إلى علاقة جنسية، إلا أنّها في البداية ترتكز على لفّ ذراعيك حول شريكك بينما تكونان على جانبكما في الفراش.

2. وضعية النوم المتلاصق
في هذا الوضع، تواجهين أنت وشريكك اتجاهات متعاكسة، على أن يتلامس أسفل الظهر . غالبًا ما تكون الركبتان مثنيتين، على الرغم من أنك قد تمدين ساق واحدة وتثنين الأخرى إن أردت. هذه الوضعية تعني أنك تريدين الحفاظ على اتصال مع شريكك مع احترام حريتك في النوم.
3. وضعية “عناق شهر العسل”
في وضعية “عناق شهر العسل”، تواجهين أنت وشريكك بعضكما البعض مع تشابك الأطراف. أنت قريبة جدًا، يمكنك شم رائحة أنفاسه، بوضعيى تلاحم رومنسي.
4. وضعية “وسادة الحضن”
يُعد وضع رأسك في حجر شريكك وضعًا ممتعًا، كما أنه يُظهر الثقة والحب. هذا الوضع يجعل من السهل انتزاع قبلة أو ثلاثة، كما إنه المكان المثالي للاستمتاع بمشاهدة عرضك المفضل لأي فيلم.
5. وضعية “لفة الذراع”
في هذه الوضعية، تواجهين أنت وشريكك ذراعين ملفوفين حول بعضكما البعض. تمنحكما هذه الوضعية الشعور بالراحة والرضا بعد يوم طويل في العمل.
فوائد الإحتضان بعيدًا عن الجنس
يعتبر الإكثار من التعانق مفيدً للصحة بالإضافة إلى تعزيز مشاعر الحب. أيضًا لصحتك. فيما يلي أكشف لك أبرز الفوائد:
- يخلق المزيد من الرضا الجنسي ويعزز العلاقة الحميمة
- يزيد من الترابط بين الشريكين بسبب إطلاق “هرمون الدلال”
- يقوي جهاز المناعة فالإحتضان قد يتضمّن أيضًا التدليك
- يساعد في التعبير عن المشاعر بطرق مختلفة
- يخفض ضغط الدم، فللمس تأثير مهدئ
- يخفف التوتر والقلق بما أنّ التدليك يزيد من نسبة الدوبامين والسيروتونين في الجسم
- يساعد في تسكين الآلام إذا قد تكون اللمسة علاجية
أخيرًا، تعرفي أيضًا على وضعيات الجماع الأكثر اعتمادًا بين الأزواج والأسباب خلف اختيارها لتتمكني من التنويع دائمًا في العلاقة الزوجية وبعث روحًا حيويًا بعيدًا عن الرتابة والملل.