مع تعدّد الملهيات التي يزخر بها عالم اليوم، تقلّصت قدرة الأطفال على التركيز وبات "حصر التفكير" بالنسبة إليهم مهمةً صعبة أكثر من أي وقت مضى. وحتى لا يكون لهذه الحالة تبعات على أداء طفلكِ الأكاديمي وتركيزه في الصف، تنصحكِ "عائلتي" بأن تتدخّلي فوراً لمساعدته.
وإن ظنّنتِ بأنّ عدم تواجدكِ مع طفلكِ في المدرسة يحجب كلّ آمالكِ… أنتِ مخطئة!
فما دمتِ تُعدّين وجبة الغداء لصغيركِ كلّ يوم، وتُدعّمينها بمأكولات صحيّة تضمّ تشكيلةً واسعةً من الألوان والنكهات والأشكال والتركيبات الغذائية، إلى جانب علبة نيدو فورتيجرو المدعّم والجاهز للشرب، باعتباره الغذاء الأمثل لمرافقة طفلكِ إلى المدرسة ومدّ جسمه بالطاقة وتحسين قدرته على التركيز، تبقى آمالكِ كبيرة.
ولتتأكدي بنفسكِ، أنظري لهذا الفيديو من قصة يومية مع "نيدو" وشاهدي كيف مكّنت "أم "نديم" طفلها من استعادة نشاطه وتركيزه اللذين كانا ليؤثرا سلباً على تعليمه لولا حكمتها وتجهيزاتها.
شاهدي أيضاً: كيف تُساعدين طفلكِ في كسب صديقٍ جديد؟