mirella.eid mirella.eid 24-02-2021
نصائح لتمنحي طفلك عدد ساعات النوم الصحي بعد عمر السنة

نظراً لأهمية النوم في التأثير على نمو الطفل الصحي والسليم، تبحث الأم عن الطرق التي تضمن لها حصول طفلها على عدد ساعات النوم الصحي، تلبيةً لهذه الغاية.

ias

فما هو عدد ساعات النوم الصحي الذي يحتاجه الطفل بعد عمر السنة؟ وكيف يُمكنك مساعدته في الحصول عليه، حرصاً على نموّه بشكلٍ طبيعي؟

عدد ساعات النوم الصحي التي يحتاجها الطفل بعد عمر السنة

بين عمر السنة والسنتين، يحتاج معظم الأطفال إلى حوالي 11-14 ساعة من النوم يومياً، يتخلّلها قيلولة واحدة أو اثنتين خلال النهار.

ومع بلوغهم 18 شهراً أو قبل ذلك حتى، قد يكتفي بعض الأطفال بقيلولة ما بعد الظهر حيث يجمعون القيلولتين بقيلولةٍ واحدة.

علامات تشير إلى أنّ طفلك لا ينام عدد ساعات كافية

مثل البالغين، يعاني الطفل من صعوبة في التحكم بمزاجه في حال عدم حصوله على القدر الكافي من النوم. ومن العلامات التي تظهر عليه، نذكر:

  • يبدو سريع الإنزعاج ومزاجه متقلب.
  • يواجه صعوبة في التركيز.
  • يغفو في السيارة.
  • يواجه صعوبة في الإستيقاظ من النوم أو يغفو من جديد بعد إيقاظه.
  • يظهر عليه النعاس في وقتٍ أبكر من موعد نومه المعتاد.
  • يبدو سارحاً في عالمٍ آخر.

نصائح لمساعدة طفلك على النوم الصحي بعد عمر السنة

إذا كنت تبحثين عن الطرق التي تضمن حصول طفلك على عدد ساعات النوم الصحي، فننصحك بالإطلاع على النصائح التالية:

  • ضعي روتيناً ليلياً مريحاً لطفلك والتزمي به بدءاً من الحمام الدافئ وصولاً إلى جلسة الرضاعة الطبيعية.
  • هيئي لطفلك الأجواء الهادئة والمناسبة لنومه الصحي حيث تكون الإضاءة خافتة ودرجة حرارة الغرفة مريحة.
  • تجنّبي تأخير قيلولة طفلك حتى الساعة الرابعة مساءً لئلا يواجه صعوبة في النوم ليلاً.
  • تأكّدي من تلبية مختلف احتياجاته قبل الخلود إلى النوم لئلا يستفيق خلال الليل للتعويض عنها.
  • اختاري الحفاض المناسب أي الحفاض الذي يضمن درجة امتصاصٍ عالية مثل حفاضات بامبرز الليلية الجديدة المزوّدة بالتكنولوجيا الألمانية والتي تتميّز عن غيرها من الحفاضات بطبقة مطوّرة للحماية من التسرّب حتى 12 ساعة، ما يعني أن لا حاجة لتغييرها في الليل.
حفاضات بامبرز الليلية الجديدة
حفاضات بامبرز الليلية الجديدة

وأخيراً لا بد من الإشارة إلى أن الحفاض الليلي المثالي، يوفر حماية طول الليل دون الحاجة لتغييره، لينعم طفلك بليلة نوم هادئة ومتواصلة! بفضل الحفاض الذي يمنع البشرة من التعرض للبلل، وبالتالي توفير حماية إضافية أثناء النوم!⁠

والآن، ما رأيك في الإطلاع على دور الحفاض المناسب في منح طفلك نوم عميق وهادئ؟!

الأمومة والطفل الأم والطفل الام الكلاسيكية رعاية الطفل نوم الاطفال

مقالات ذات صلة

كيف تعزّزين قدرات طفلكِ العقلية قبل النوم؟ طرق مذهلة ستدهشكِ!
الأمومة والطفل كيف تعزّزين قدرات طفلكِ العقلية قبل النوم؟ طرق مذهلة ستدهشكِ!
أسرار روتين المساء الذهبي..
العلم أخيرًا يعترف: حدس الأم حقيقي وقوي!
الأمومة والطفل العلم أخيرًا يعترف: حدس الأم حقيقي وقوي!
هذا ما يقوله علماء النفس!
الصحة النفسية للأم
الأمومة والطفل الصحة النفسية للأم: كيف تعتنين بنفسك وسط المسؤوليات اليومية؟
نصائح فعّالة عليكِ اتّباعها..
هل تفصلين بين ضغوط العمل وتواصلك مع طفلك؟
الأمومة والطفل هل تفصلين بين ضغوط العمل وتواصلك مع طفلك؟ هذه الحيلة تساعدك
اتّبعي هذه الأساليب..
متى يعتبر الطفل تأخر في الكلام
الأمومة والطفل متى يعتبر الطفل تأخر في الكلام؟ دليلكِ لفهم مراحل النطق الطبيعية
لا تتجاهلي هذه العلامات!
أسرار ضبط المشاعر لدى طفلكِ.. هكذا تصنعين منه شخصية متوازنة!
الأمومة والطفل أسرار ضبط المشاعر لدى طفلكِ.. هكذا تصنعين منه شخصية متوازنة!
تعرّفي إلى الأساليب التي تغيّر حياته!
التمرد في عمر الثلاث سنوات
الأمومة والطفل التمرد في عمر الثلاث سنوات؟ هذا طبيعي.. وأحيانًا ضروري
معلومات عليكِ معرفتها!
هل العناد طبيعة في طفلك؟ أم طريقة ذكية لطلب الاهتمام؟
الأمومة والطفل هل العناد طبيعة في طفلك؟ أم طريقة ذكية لطلب الاهتمام؟
إكتشفي الحقيقية الكاملة!
هل طفلكِ أعسر؟ اكتشفي السر الذي لا يخبركِ به أحد عن مشاعره!
الأمومة والطفل هل طفلكِ أعسر؟ اكتشفي السر الذي لا يخبركِ به أحد عن مشاعره!
دماغه يتفاعل بطريقة مختلفة!
كيف تجعلين طفلك يدافع عن نفسه من دون خوف؟ إليكِ الخطوات السحرية
الأمومة والطفل كيف تجعلين طفلك يدافع عن نفسه من دون خوف؟ إليكِ الخطوات السحرية
حيلة تربوية رائعة!
أطباء يُحذرون: هذا ما تفعله الدغدغة بجسم طفلكِ من دون أن تشعري!
الأمومة والطفل أطباء يُحذرون: هذا ما تفعله الدغدغة بجسم طفلكِ من دون أن تشعري!
صدمة للأمهات!
5 أمور لا تقومي بها عندما يصبح عمر طفلك سنة 
الأمومة والطفل 5 أمور لا تقومي بها عندما يصبح عمر طفلك سنة 
معلومات قيّمة!

تابعينا على