التحديات البصرية تختبر قدرة الفرد على التركيز إن في التفاصيل الصغيرة او بما تراه العين فعلًا بعد التدقيق في الصورة وهي في الوقت نفسه مسلّية وتجعل الكثيرين يشكون بسلامة نظرهم.
جميعنا قد أخفقنا في بعض الإختبارات وقد نجحنا في حلّ ألغاز بعض منها. فهل تذكرين مثلًا لغز الكلب المختبئ في الصورة والذي فشل الملايين في إيجاده؟ واختبارات أخرى لا تقل أهمية عن هذا الإختبار.
تحدي اليوم أسهل بعض الشيء من التحديات الأخرى ولكن سنرى ما إذا كنت ستدققين جيدًا في الصورة من النظرة الأولى ام لا. في الصورة أعلاه، مجموعة من الفتيات لا يمكنك التفريق بينهنّ لكن ثمة صبي أيضًا، أنا لم أره من النظرة الأولى فهل استطعت أنت؟
إن وجدت الصبي في غضون ثوانٍ فهنيئًا لك عزيزتي لأنك تتمتعين بقدرة عالية على التركيز وتتمتعين بقدرات بصرية كبيرة وإذا أخفقت فأنت تحتاجين للتركيز أكثر من غيرك بالتفاصيل. ألقي نظرة الى الصبي الختبئ بين الفتيات في الصورة التالية:
هل استطعت إيجاده في غضون ثوانٍ ام لجأت الى الصورة الثانية لمعرفة مكان الصبي؟ أخبرينا في خانة التعليقات.
إقرأي أيضًا: ما عدد المربعات في هذه الصورة؟ الأكثرية الساحقة تفشل في رصد المربع الأخير!