إحتفلت دوقة كامبريدج كيت ميدلتون في التاسع من يناير بعيد ميلادها الـ37، وقد جاء احتفال كيت في عيد ميلادها هذا العام بعد سلسلة من الأحداث الجميلة التي طبعت حياتها وحياة العائلة الملكية بأكملها، على رأسها ولادة طفلها الأمير لويس في ابريل الماضي.
لكن عيد ميلاد كيت هذا العام مختلف تمامًا عن السنوات السبعة التي أمضتها كفرد من العائلة البريطانية، فما الذي تغير منذ 7 سنوات حتى اليوم؟
منذ الكشف عن علاقتها بالأمير وليام عام 2015 وعدسات المصورين تلاحق دوقة كامبريدج المستقبلية وبخاصة لدى احتفالها بعيد ميلادها. منذ العام 2015 وكيت تحتفل بعيد ميلادها بطرق مميزة، تتماشى مع سنها كشابة في السابق، ثم مع مكانتها كواحدة من أفراد العائلة الملكية بعد ذلك.
لكن كيت قد احتفلت بعيد ميلادها الـ37 بطريقة بسيطة جدًا هذه المرة، لا بل لم تخرج من منزلها في قصر كنسنغتون حيث فضلت هذا العام الاحتفال برفقة زوجها وأولادها الثلاثة في المنزل!
وهنا مرة أخرى تثبت كيت أن أولادها اولوية في حياتها من جهة ولو أنها اعترفت مرارًا انها تواجه صعوبة في تربية أطفالها و أنها مثال للتواضع اللامتناهي من جهة أخرى فقد فضلت الإحتفال بعيدها كزوجة وأم على الإحتفالات التي تليق بها كدوقة!
لذا لا تحزني اذا مرت ذكرى ميلادك بهدوء فحتى الدوقة كيت لم تعد تعنيها الإحتفالات!
إقرأي أيضًا: هذا ما تكشفه لغة جسد وليام وكيت عن علاقتهما بطفليهما!