كثيرةٌ هي الأسباب التي قد تعرقل أداء الذاكرة، ولكن مع بذل القليل من الجهد، قد تتسع هذه الأخيرة وتتحسّن وظائفها. إليك في ما يلي بعض النصائح:
ما هي الأطعمة التي تنشّط الذاكرة؟
* لتحسين قدرتك على الاستذكار، لا بد أن تتوقفي عن أي عملٍ تقومين به وتسلّطي تركيزك على المعلومات التي من المفترض بك استرجاعها. اجبري نفسك على الإصغاء بإمعان وترداد المعلومات لنفسك كي لا يفوتك شيء منها.
* حاولي إشراك كل حواسك في محاولاتك لتذكّر مسألة أو شخص ما، إذ بها تتعزز فرصك باسترجاع المعلومات التي تبغينها.
* استعملي حيلاً أو وسائل تذكيرية بسيطة كتلك التي اعتدنا اللجوء إليها أيام الدراسة، على غرار الجمل المسجّعة والكلمات المركّبة والترنيمات المعدّلة حسب المعلومة.
* قسّمي المعلومات التي تودّين حفظها من أرقام هواتف وأفكار وكلمات، إلى مجموعاتٍ صغيرةٍ وحاولي تذكّر كل مجموعة منها على حدا.
* قد يكون من الصعب عليك أحياناً أن تتذكري المعلومات التي لا تعنيك البتة. وإن أردت تذكّرها لسببٍ من الأسباب، عليك أن تستوعبيها وتفهميها جيداً. ونذكر لك من بين هذه المعلومات على سبيل المثال لا الحصر، لائحة عشوائية ببعض الأسماء والتواريخ والأماكن والمعارك والأحداث التاريخية، إلخ.
