أعلنت إحدى الصحف البريطانية مؤخراً أن والدة إبن لاعب كرة القدم الشهير كريستيانو رونالدو هي تلميذة إنجليزية تبلغ العشرين عاماً كانت قد وافقت على بيع إبنها له مقابل 11 مليون يورو (حوالي 14.5 مليون دولار) . وبعد مرور ستة أشهر على الولادة وتسليم الطفل ، قررت الأم المطالبة بإسترجاعه من شدة شعورها بالذنب والحنين إليه. إلا أن كريستيانو لا يزال حتى الساعة يرفض تماماً التعاون معها رغم أنها عرضت عليه إعادة المال بالكامل وعدم التعرض إليه قانونياً. هذا ويتمسك اللاعب الشهير (وبحسب ما ورد في الصحيفة) بموقفه متذرعاً بعقد كانت قد وقّعته الأم للتخلي الكامل عن حضانة ولدها لكنه لا يزال يستقبل الإتصالات منها خوفاً من أن تثير الفضائح. فهل يبقى الأمر على حاله أم أن الأمور سوف تتطور وتنتهي بصراع عنيف في المحاكم؟