إن المرحلة الأنسب لإجراء صورةٍ صوتيةٍ عاديةٍ هي الفترة الواقعة ما بين الأسبوع التاسع والرابع عشر من الحمل. فمن شأن هذه الصورة أن تقدم معلومات قيمة للطبيب المتابع عن وضع الأم والجنين معاً. وفي هذه المرحلة بالذات يمكن إكتشاف التوأم. كما أنه من المهم معرفة أن الصورة الصوتية غير مؤلمة للأم على الإطلاق وغير مؤذية للجنين. وكل ما يتوجب على المرأة فعله هو أن تشرب الكثير من الماء قبل ساعة من التصوير لتكون المثانة ممتلئة أثناءه، وبذلك تتعين حدود الرحم جيداً. إن الصورة الصوتية الأولى تبين التالي:
-عمر الحمل
-نمو الجنين
-حسن سير الحمل
أما الأسباب الموجبة لإجراء صورة صوتية كاملة في الشهر الأول فهي:
-إذا كانت المرأة الحامل قد تجاوزت سن الأربعين.
-إذا وجد إحتمال لإصابة الجنين بمرض وراثي عائلي.
-إذا كانت الأم قد واجهت مشكلات على أثر حمل سابق.
لمزيد من المعلومات يمكنكم قراءة ما كتب تحت هذه العناوين: