لا شكّ بأنّ مشاركة طفلكِ في الأنشطة البدنية والرياضية على اختلاف أنواعها، تُعلّمه الانضباط والروح الرياضية، وتُساعده في توسيع آفاقه. ولكنّها تُعرّضه في الوقت نفسه لخطر الإصابة بجروح وكدمات.
وأنتِ، من خلال دوركِ كأم، يُمكنكِ أن تُقدّمي لطفلكِ كل الدّعم الذي يحتاجه في كل مرة يخرج فيها لممارسة الرياضة، سواء أمن خلال توعيته على الأخطار التي تُحدق به من كل جانب وكيفية تجنّبها وكيفية التعامل معها في حال حصولها، أو من خلال تزويده بالضمادات وكل التجهيزات اللازمة للتخفيف من أوجاعه، هذا بالإضافة طبعاً إلى وجبة طعام خفيفة وصحيّة وحليب نيدو فورتيجرو الجاهز للشرب ليُغذّي جسمه ويمنحه الطاقة التي يحتاجها ليستكمل لعبه بنشاط من غير كسل.
بإختصار، حاولي قدر الإمكان أن تتمثّلي بأم "فادي" التي مكّنت طفلها من الحفاظ على سلامته واستعادة نشاطه بفضل حكمتها وتجهيزاتها.
شاهدي هذا الفيديو من قصة يومية مع "نيدو" وتعلّمي منه كيف تكونين خير عونٍ لطفلكِ في كل الأوقات:
شاهدي أيضاً: كيف تُساعدين طفلكِ على استعادة تركيزه في المدرسة؟