مما لا شك فيه أنّ تجارب الطفولة وذكرياتها هي من دون منازع أكثر اللحظات أهميّة وتأثيراً في حياة الطفل وفي حياة الأم على حدّ سواء! وبعد ان تطرّقنا الى الفرق بين اللحظات التي يتذكرها الطفل وتلك التي تتذكرها الأم، سنستعرض اليوم الذكريات التي لا تبقى في ذاكرة الأم الى الأبد ولا تنساها مهما حصل!
بيتنا كلّه فوضى ولا أبالي… يومًا ما سيبقى حائط المنزل أبيض ولن اجد فتافيت طعام على الأرض! سيعم الهدوء طوال النهار وسأجد الوقت لأقرأ كتابي المفضل!
يومًا ما لن أتعثّر بالألعاب في كلّ ركن ولن أستيقظ على صراخ او جدال… يومًا ما سيكبر أطفالي، سيتركون المنزل ويصبح أخيرًا مرتبًّا.
أليس الإشتياق أصعب من بعض الأغراض المبعثرة؟ فلا بأس بالقليل من الفوضى اليوم طالما المنزل كلّه حب!! هذه هي الذكريات التي سأحفظها الى الأبد!
للمزيد: هذه هي الأمور الخمسة الوحيدة التي يتذكرها طفلك عنك!