هل تواجهين مشكلة تدخل أم زوجك في تربية طفلك؟ يقدم لك موقع عائلتي مقالة مفصلة حول هذا الموضوع لتتمكني من الحد من تصرفاتها بلباقة وتربية طفلك على كيفك.
قد يكون تدخّل أم الزوج في حياة ابنها بشكل عام من علامات غيرة ام الزوج منك، لذا عليك التصرف بذكاء ولباقة لتكسبيها أمًا لزوجك وجدّةً لأولادك. إذ لا محال من هذا الرابط العائلي الذي سيرافق أطفال مدى حياتهم. ولكن، لا شكّ أنّ تدخّلها في تربية أطفالك أمر مزعج وغير مرحّب به.
فيما يلي، أقدّم لك حيل ذكية لتتمكني من إدخال نهجك في تربية طفلك بلباقة وإيجابية.
حيل ذكية تمنع بلباقة أم زوجك من التدخل في تربية طفلك!
في مجال التربية، تسعى كل أم إلى تأمين الأفضل لولدها ليكتسب الأمور الحياتية بشكل إيجابي. ومع تدخّل شخص آخر، وتحديدًا أم الزوج، التي بدورها تريد الأفضل لأحفادها، قد تختلط الأمور بعض الشيء. لذا، فيما يلي حيل ذكية وإيجابية لتكسبي في تربية طفلك وفي علاقة مع أم زوجك.
الطعام
اشتري الأطعمة التي تودّين إعطائها لابنك، كالبسكويت الخالي من السكر المصنّع وضعيها في منزل أم زوجك، وقولي لها إنّ طفلك يحبّها.
الألعاب
اختاري العاب لتنمية الذكاء طفلك وخصصي لطفلك زاوية في منزل جدّته، وقولي لها إنّ طفلك يمضي وقتًا طويلًا باللعب فيها، مما قد يطمئنها ويجعلها تقبل بذلك.
الملابس
خصصي بعض الملابس الخاصة بطفلك واعطها لحماتك، بذلك تقطعين الطريق على فكرة أن تشتري له الملابس التي لا تعجبك. ومع هذه الخطوة تشعر ام زوجك أنك تثقين بها وتهتمين لما سيلبس طفلك وهو عندها.
وأخيرًا، اعلمي أنّ اضرار ضرب الطفل في عمر السنتين تلاحقه طوال حياته! فلا تقومي بذلك ولا تسمحي لأحد بأن يضرب طفلك.