أطلقت السعودية أول حملة دعائية لها ضد العنف الأسري، بتمويل من مؤسسة الملك خالد، الغاية منها توفير حماية شرعية للنساء والأطفال المعنفين داخل المملكة. وفي أثناء عرض الدعاية التي تحمل صورة امرأة محجبة وشعار "ما خفي كان أعظم"، أقرّت السلطات أنّ ظاهرة تعنيف المرأة في السعودية أخطر مما تبدو عليه، مشجعةً مواطنيها على التبليغ عن حالات العنف التي تحصل على صعيد المملكة ككل وعلى صعيد المدينة ونجران ومكة والرياض. وتجدر الإشارة إلى أنّ النساء في السعودية التي تخضع لأحكام الشريعة الإسلامية، لا يتمتعن بعد بحق القيادة، ولم تُمنح لهنً أحقية ركوب الدراجات إلا مؤخراً. تابعي المزيد من الأخبار على صفحة "أخبار" في "عائلتي".