تسألين عن فوائد الزنجبيل للرحم والمبايض؟ في هذه المقالة على موقع عائلتي تحصلين على الإجابة بالتفصيل وتتعرّفين على أضراره أيضًا!
للزنجبيل تاريخ طويل في الاستخدام في مختلف أشكال الطب التقليدي والبديل. تم استخدامه للمساعدة في الهضم، وتقليل الغثيان، والمساعدة في مكافحة الأنفلونزا ونزلات البرد. وفي هذه المقالة، نكشف لك عن فوائد الزنجبيل للرحم والمبايض نحديدًا. تابعي القراءة!
فوائد الزنجبيل للرحم والمبايض
أحد أبرز الاستخدامات التقليدية للزنجبيل هو تخفيف الآلام، والوقاية من السرطان، وتشمل فوائده فيما خص الرحم ما يلي
- يقلل مستويات البروستاغلاندينات في الجسم التي تساهم في زيادة تقلصات الدورة الشهرية والعوارض الناتجة عنها
- يخفف من ألم الحيض، كما أظهرت بعض الأبحاث أن تناول الزنجبيل له تأثير مماثل لبعض الأدوية المسكنة للألم، مثل الأيبوبروفين
- محاربة سرطان المبيض
- تحسين الخصوبة عند النساء
إقرأي أيضًا: فوائد اللوز للمرأة في الحمل وخسارة الوزن والعناية بالبشرة
أضرار الزنجبيل
بعد الحديث عن فوائد الزنجبيل للرحم والمبايض، يعدّ الإكثار من تناوله مزعجًا وله آثار جانبية سريعة. فيما يأتي قائمة بأبرز الأضرار للزنجبيل:
- حرقة المعدة
- الإسهال
- التجشؤ
- انزعاج عام في المعدة
- غزارة الدورة الشهرية لدى بعض السيدات
إقرأي المزيد: فوائد فيتامين سي الفوار للجنس بين الحقيقة والخرافة
حالات تمنع تناول الزنجبيل
فيما يلي قائمة بأبرز المحاذير التي تمنعك من تناول الزنجبيل، وهي:
- الحمل: بالرغم من أنّه آمن بشكل عام، إلا أنه من المستحسن استشارة الطبيب المختص قبل تناوله. في الواقع، يُنصح بتجنّبه في الشهر السابع من الحمل لأنه قد يزيد من خطر النزيف.
- النزيف: يُمنع تناول الزنجبيل في حال كنت تأخذين أدوية لسيلان الدم، لأنّه يزيد من خطر النزيف.
- أمراض القلب: يحفّز الزنجبيل بجرعاته العالية أمراض القلب، لذا من المفضّل تجنّبه في هذه الحالات المرضية.
- الجراحة: كما سبق وذكرنا، يؤثر الزنجبيل على تركيبة الدم ويجعله سائلًا، لذا يُنصح بالتوقّف عن تناوله قبل أسبوعين من أي إجراء جراحيّ لأنّ السيلان غير المحبّذ في العمليات.
وأخيرًا، إليك أيضًا فوائد الزنجبيل مع القرفة للجنس.