تصوير الاولاد بطريقة مضحكة والتقاط أجمل اللحظات تعتبر الذكرى الأجمل على الاطلاق بالنسبة للأهل والأولاد عندما يكبرون! في القديم كانت الامهات يصورن أولادهن ويختفين هن بواسطة الشراشف فيبدين وكأنهن كراسِ مصنوعة من الاقمشة!
ما هي الطّريقة الصّحيحة لإعطاء الطّفل الدّواء في الفم؟
صور غريبة تتراوح أعمار الأولاد فيها بين السنة والثلاث سنوات وبالرغم من وجود أمهاتهم الى جانبهم إلا أن الاولاد غالبيتهم لا يبتسمون بل هم دائمًا خائفون ومرعبون فما بالكم لو لم يكنّ بالقرب منهن؟
ماذا عن أسباب التقيّؤ عند الأطفال؟
إنه الابداع بحد ذاته وحب الأم لأطفالها الذين أعطتهم عمرها وكيانها وضحت من أجلهم إلا أن هذه الطرق لم تعد معتمدة كثيرًا والمفاجئ في الموضوع أن غالبية أولاد اليوم باتوا لا يخافون من التصوير والآلات الغربية فتركض الفتاة الى حضن خالتها وتضحك عندما تتصوران سويًا بواسطة الخلوي! إنها الغرابة بحد ذاتها حين يتغير العصر وتتغير معه طباع الاطفال فالاولاد اليوم أذكياء، منفتحون، لا يخافون من الآخرين ويستخدمون الالعاب الالكترونية وكأنهم كانوا يلعبون بها في بطون أمهاتهم! فبين تغيير الصور، اللعب والاستماع الى الموسيقى بيقى الطفل اليوم أكثر تقبلًا لتلك الامور. أما الصور فهي أبلغ تعبير عما كان يجري حينها والسؤال الذي يطرح ذاته هل تمكنتِ من معرفة أين هي الأم في تلك الصورة؟ هيا شاركينا جوابك على صفحاتنا.