يقال أنّ الزواج السعيد يستند على الصراحة المطلقة ما بين الزوجين، وعدم الإحتفاظ بأي أسرار في هذا الخصوص… ولكن تجربة هؤلاء النساء تظهر أنّ لكلّ قاعدة إستثناء؛ فهنّ يعشن حياة زوجية سعيدة، رغم إخفائهن للأسرار عن شركائهنّ!
إكتشفي معنا أبرز هذه الأسرار فيما يلي:
- "رغم إمتلاكنا لحساب مشترك، إلا أني لا زلت أدّخر سراً في حساب سري بعض المال الخاص بي دون إخبار زوجي بالأمر!"
- "لم أخبر زوجي يوماً بأنّني أزيل الشعر الزائد في وجهي بشكل دوري."
- "رغم ثقتي بزوجي، ولكنّني لا أزال أبحث في رسائله الإلكترونية الشخصية ما بين الحين والآخر للإطمئنان بأنّه لا يخفي عني أمر ما."
- "أكره زيارة حماتي كثيراً، فزوجي يتحوّل خلالها إلى أشبه بالطفل المدلّل، كما أنّني أشعر بأنّها تغار منّي وتحاول دائماً إثبات أنها تعرفه أكثر منّي. لم أخبر زوجي يوماً بحقيقة شعوري، وأدّعي أنّني متحمسة لزيارتها رغم إصابتي بالتوتر قبل أسابيع من الموعد!"
- "زوجي لا يعرف حتّى الآن أنّنا لا أستطيع دخول المرحاض و"تلبية نداء الطبيعة" إن لم يكن خارج المنزل، فأنا أشعر بالإحراج من الموضوع رغم معرفتي بأنّ الأمر طبيعي وأنّ إحراجي غير منطقي!"
- "دائماً ما أعظ زوجي عن الأكل الصحي والإعتدال في الكميات، ولكّنني أصحو ليلاً وأتناول كمية كبيرة من المقرمشات والطعام الدسم فيما هو نائم…"
- "رغم إكتسابي للوزن الزائد بعد الزواج وتأكيد زوجي لي بأنّه يحبني كما أنا، إلّا وأنني في المقابل أنزعج سراً من أنّه فقد بدوره رشاقته، وأتمنى لو يخضع لحمية ويمارس التمارين الرياضية – علماً بأنني لا أمتلك أي نية في الخضوع للأمر نفسه وإنقاص وزني!
فهل توافقينهنّ الرأي في إخفاء هذه الأسرار عن أزواجهنّ؟ وهل تخفين بدوركِ سراً كهذا عن شريكك؟ شاركينا رأيكِ في خانة التعليقات!
إقرئي المزيد: 5 أسرار تخفيها كلّ إمرأة عن زوجها!